وأضاف أن إمدادات المياه انقطعت تمامًا ليلا في 10 بلدات، معظمها في مقاطعة نوفار، بسبب الجفاف.
وتابع "في الوقت الحالي، الوضع فيما يتعلق باستخدام المدنيين لمياه الشرب تحت السيطرة ولكن لدينا حالة طوارئ خطيرة للغاية بالنسبة للزراعة".
وإستطرد "تعاني بيدمونت من أزمة مياه أسوأ من أزمة عام 2003، وشهدت ثاني أكثر شهر سخونة في مايو منذ عام 2009"، مشيرا إلي أن "المشكلة تتعلق بمصدر المياه لأنه لا يوجد ثلوج في الجبال (لتذوب وتغذي النهر).
وقال "ليس لدينا نفس حالة الطوارئ حيث تأتي الإمدادات من منسوب المياه الجوفية".
وقد أعلنت بيدمونت ولومبارديا أنهما سيطلبان من الحكومة إعلان حالة الطوارئ بسبب الجفاف. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA