ضم المعرض أربعة أقسام مخصصة للفن المعاصر، في دورة العام الجالي، التي أقيمت برعاية وزارة الثقافة لأول مرة، والتي تناولت المدخلات الجديدة والمساحات الفنية والإصدارات، والرسومات والحاضر والعودة إلى المستقبل.
تظهر نتائج السوق المهمة التي تم الحصول عليها خلال دورة العام الحالي، مصداقية سوق الفن الإيطالي في مثل هذا القطاع المعقد.
وقال أستاذ الفلسفة والعلوم المعرفية في جامعة ييل : مع الاحتقال بالذكرى الثلاثين لتأسيس أرتيسيما، يمكننا أن نقول بفخر أنه في تورينو، تعتبر إيطاليا بلد تنافسي على الساحة العالمية بالنسبة لسوق الفن. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA