Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
سفر و سياحة - الفكرة
ايطاليا:ميكيلي ماريوتي يقود "أوبرا عايدة" في أوبرا باريس
    (أنسامد) - فبراير 18 - روما - بعد تأدية أوبرا عايدة لأول مرة في يوليو الماضي في ساحة بلبيشتو في نابولي، مع فريق مسرح سان كارلو، يستعد المايسرو ميكيلي ماريوتي لتأدية هذه الأوبرا من جديد، لجيوسيبي فردي في أوبرا الباستيل بباريس، تحت اخراج المخرج الهولندي، لوت دي بير.

    ورغم أن العرض سيجرى بدون جمهور داخل الأوبرا مساء اليوم، الخميس، إلا أنه سيبث مباشرة على قناة "أرتي" وموقع "جيورنالي ديلا موزيكا"، وسيكون مرئيا في إيطاليا وجميع أنحاء أوروبا.

    وسيضم فريق التمثيل، سوندار رادفانوفسكي، في دور البطولة، إضافة إل جوناس كوفمان، الذي شارك في العرض السابق في نابولي مع ماريوتي، في دور راداميس، وكسنيا دودنيكوفا في دور أمنريس، ولودوفيك تيزيه في دور اموناسرو. كما سيؤدي الأصوات كل من دميتري بلوسلسكي (رامفيس) وسولومان هوارد (ملك مصر)، وروبرتا منتانيا (راعية الكنيسة) وألسندرو ليراتوري (المبعوث).

    وعلق ماريوتي على هذا العرض بالقول: " في قرائتي، عايدي هي قبل كل شيء، دراما حميمية، قبل أن تكون سياسية أو انتصارية، والتي فيها سيدتان عاشقتان لرجل واحد. في هذا العمل، أركز على وجه الخصوص، على المشاعر الأكثر عمقا للشخصيات (أنسامد).