بعد أن كان هذا الموقع طي النسيان على مدار عدة قرون، أعيد تطويره وافتتاحه أمام الجمهور. بدأت أعمال تطوير الموقع الأثري في عام 2017، وأصبح الآن رمزا هاما لمنطقة أثرية جديدة يمكن للجميع الوصول إليها.
وقال جميل صاقولفاد، عمدة ريمينى : يستعيد الموقع جماله، ليفتح على المدينة مكانًا كان يتعذر الوصول إليه في السابق، ليكون بمثابة علامة فارقة للمدينة وخطوة أخرى في عملية التجديد الحضري الجذري الذي يعتمد على ركيزتين: إعادة التأهيل المستدام للتراث الحالي وإعادة تأهيل المدينة على نطاق واسع.
ويعتبر موقع بورتا جاليانا بمثابة بوابة المدينة الوحيدة التي تعود إلى العصور الوسطى والتي لا تزال سليمة ومرئية جزئيًا. تم بناؤه في القرن الثالث عشر لربط المدينة بمنطقة الميناء على طول نهر ماريكيا. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA