وتحمل الكنيسة اسم مالكيها، فيتي، وهما اثنين من المحررين الناجحين، كما تضم صورا خالدة لقصص من الأسطورة اليونانية، مثل عقوبة إيكسيون، وديدالوس وباسيفاي، وديونيسوس، واكتشاف أريادن، وموت البانتيوس وعقوبة ديرتشي، والطفل هيراكليس يقاتل الثعابين، ومباراة المصارعة بين بان وأيروس، سيباريسوس وأخيل فوق سكيروس، وهيراكل وأوج وغيرها.
وعلق مدير الحديقة الأثرية، غابرييل زوشتريجل، لوكالة أنسا على حفل الافتتاح بحضور وزير الثقاقة جينارو سانجيوليانو، قائلا "إنه منزل يحمل رمزية كبيرة".
وتعد الحديقة المزدحمة بالتماثيل والنوافير والشجيرات ذات الرائحة الجميلة والمعالم المائية أحد المعالم البارزة خلال أي زيارة.
ومنذ عقدين، ظل المنزل مغلقا أمام الجمهور، لكنه عاد مرة أخرى لفتح أبوابه، ليسمح لهم باكتشاف جماله من جديد، لاسيما وأنه يعد أشهر معالم مدينة بومبي المحفوظة في هذه المدينة التي ضربها بركان فيزوف عام 79 ميلاديا. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA