Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
عقارات - مشروعات
عقارات-بنك ايطاليا:توقع استقراراسعار البيع و زيادة الايجارات
    (أنسامد) - مارس 7 - روما - قال خبراء بنك ايطاليا ان تقييمات أسعار المنازل المنخفضة تجاوزت بشكل طفيف التقييمات المتزايدة في نهاية عام 2022 ، لأول مرة منذ منتصف عام 2021 ، حتى مع استمرار ما يقرب من ثلثي المسوقين العقاريين في توقع أسعار مستقرة .

    وفقًا لمسح سوق الإسكان في إيطاليا في الرابع الاخير من العام الماضي الذي اجراه بنك ايطاليا من المحتمل ان ترتفع الايجارات الحالية و المتوقعة .

    ويشير التقرير الي ان " الآفاق ستظل غير واضحة بشأن وضع سوق العقارات علي المدي القريب حتى مع الإشارة إلى أفق مدته سنتان ".

    ويتوقع غالبية الوكلاء ان اللاتجاه في التضخم الاستهلاكي خلال العام الحالي سيكون له تأثيراً سلبياً على الطلب على المنازل وأسعار البيع ".

    كما سجل الاستطلاع رقماً قياسياً حيث ارتفعت النسبة المئوية للوكالات التي باعت منزلًا واحدًا على الأقل إلى 87.8٪ (من 84.3 في الربع الثالث) ، لتصل إلى مستوى مرتفع جديد منذ بدء المسح في عام 2009.ومع ذلك ، استمرت التخصيصات الجديدة للبيع في الانخفاض ولا تزال العوامل المتعلقة بتخفيض عدد المشترين المحتملين سائدة على تلك المتعلقة بالزيادة. (أنسامد).