Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
رفاهيّة - منتجات غذائية
مبيعات الخضروات المعلبة تواصل تراجعها
    أنسامد - 30 أغسطس /آب - تواصل مبيعات الخضروات المعلبة تراجعها في السوق الايطالي، لتواصل الانخفاض الذي بدأ خلال فترة الإغلاق بسبب فيروس كورونا المستجد، دون أي مؤشرات على التعافي.

    في الواقع، خفضت 30% من العائلات استهلاكها من الخضروات المعلبة حتى بعد المرحلة الحادة لانتشار الوباء، في حين أن أكثر من 10% ممن اشتروا السلطات المعبأة تخلوا عن المنتج، وفقا لما أعلنه الاتحاد العام للزراعة الإيطالية Confagricoltura.

    وطالب الاتحاد العام للزراعة الإيطالية باتخاذ إجراءات عاجلة لانقاذ هذا القطاع الذي تزيد قيمته عن مليار يورو، والذي ينضم لقائمة القطاعات التي تأثرت بسبب انتشار وباء فيروس كورونا المستجد.

    وأشار الاتحاد إلى أن الانخفاض في مبيعات السلطات المعبأة، وبشكل عام الخضروات المعلبة بدأ مع اتخاذ اجراءات الإغلاق،عندما كان المستهلكون يخططون للتسوق لعدة أيام، قبل أن تتغير توجهاتهم لشراء منتجات يمكن حفظها لفترة أطول.

    ومع ذلك، بعد المرحلة الثانية، ظلت المبيعات أقل بنسبة 20% عن الفترة نفسها من العام الماضي نظرا لضعف الطلب من سلاسل التوريد.