Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
أهم الأخبار - من شركاء أنسامد
الجزائر: انتخابات رئاسية يرفضها الحراك وتوقعات بإقبال محدود
    أنسامد - 12 ديسمبر /تشرين الأول - يدلي الناخبون الجزائريون بأصواتهم الخميس في انتخابات رئاسية يتوقع أن تشهد مقاطعة واسعة، لاختيار خلف للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي استقال تحت ضغط حركة احتجاجية تستمر منذ عشرة أشهر. واستنادا إلى النتائج، قد تجرى دورة ثانية في الأسابيع المقبلة. ويتنافس خلال هذه الانتخابات خمسة مرشحين، يعتبرهم الحراك الجزائري أبناء "للنظام السابق". ويصعب توقع عدد الناخبين الذين سيدلون بأصواتهم من أصل 24 مليون ناخب، إلا أن غالبية المراقبين يتوقعون امتناعا واسعا عن التصويت.

    تشهد الجزائر الخميس انتخابات رئاسية يتوقع أن تشهد مقاطعة واسعة، لاختيار خلف للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي استقال تحت ضغط الشارع، بعد حوالى عشرة أشهر من الاحتجاجات الشعبية الحاشدة وغير المسبوقة.

    وبحسب وكالة الأنباء الجزائرية فإن نحو 61 ألف مكتب تصويت عبر البلد فتحت كما كان منتظرا عند الساعة الثامنة (7:00 ت غ ) ولم يتم نشر أي استطلاع رأي في الجزائر، إلا أن غالبية المراقبين يتوقعون امتناعا واسعا عن التصويت، بينما يعتبر الحراك الشعبي ان هذا الاقتراع ليس إلا وسيلة لتجديد النظام الذي يطالبون برحيله. وخلال الانتخابات السابقة، أعلنت نسبة المشاركة في وقت متأخر مساء، أما النتائج فكشف عنها في اليوم التالي. واستنادا إلى النتائج، قد تُجرى دورة ثانية في الأسابيع المقبلة.