Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
عقارات - مشروعات
أنتعاش اسواق العقارات المستأجرة في اسبانيا
    انسامد - 2 يوليو / تموز - مع انتعاش سوق العقارات المستأجرة في إسبانيا يواجه المستأجرون الحاليون ضغوطا كبيرة.

    وفي حالات أخرى،يقول موقع العربية نت ان الإيجارات ارتفعت إلى مستويات لا يمكن للمستأجرين تحملها.

    هذه التطورات في سوق الإيجار تؤدي إلى ما أصبح يعرف باسم "عمليات الطرد غير المنظورة".

    ويشكل هؤلاء ما نسبته 80% من الحالات التي يُجبر فيها المستأجرون على الخروج من منازلهم في برشلونة، وفقاً لمنظمة "بلاتفورما دي أفيكتادوس لا هيبوتيكا"، التي تناضل من أجل حقوق السكن.

    وفي حين أن فقاعة العقارات في إسبانيا التي انفجرت إبان #الأزمة_المالية عام 2008 كانت مدفوعة بانتشار مشروعات البناء ومبيعات المنازل، إلا أن طفرة جديدة بدأت تظهر في سوق الإيجار سريع النمو.

    وجرت العادة على أن ملكية المنازل باتت قيمة مقدسة تقريبا في إسبانيا، حيث لا يزال أكثر من 75% من السكان يمتلكون منازل، وفقا لأرقام مكتب الإحصاء الأوروبي (يوروستات).

    ولكن مع تفشي الفقر بسبب الأزمة المالية، ومع عدم إتاحة التسهيلات الائتمانية لم يعد الأشخاص قادرين على تحمل تكاليف شراء المساكن، ما أدى إلى زيادة الطلب على تأجير المساكن.

    وفي الوقت نفسه، يفضل العديد من مالكي العقارات تأجير #الوحدات_السكنية للسياح، الذين يدفعون أفضل من المستأجرين على المدى الطويل، ما يقلل من كمية المساكن المتاحة للمقيمين ويجعل الإيجارات ترتفع.

    ونفت حكومة ماريانو راخوي، الذي تولى رئاسة الوزراء حتى أول ‏يونيو، أن تكون إسبانيا في مواجهة فقاعة عقارية أخرى وقالت إنها تدرس كيفية خفض الإيجارات.