Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
 تقارير خاصة
مركز أبحاث برشلونة:على الاتحاد الأوروبي تشجيع المفاوضات
إيجاد إجراءات للعثور على موقف مشترك
    أنسامد 15 سبتمبر / أيلول / - ذكر تقرير صدر مؤخرا عن مركز أبحاث مركز برشلونة الاسباني للشؤون الدولية CIDOB تحت عنوان "أزمة دول مجلس التعاون الخليجي ودور الاتحاد الأوروبي" أنه على لاتحاد الأوروبي إتخاذ موفقا تجاه الخلاف بين قطر والتحالف العربي الذي تتزعمه السعودية، هذا النزاع الي يقسم دول مجلس التعاون الخليجي.

    وأضاف التقرير أن الموقف يتمثل في هذه الإجراءات الثلاثة : اقتراح "حوافز" اقتصادية ، أو عقوبات ، لدفع الأطراف إلى طاولة المفاوضات ؛ "مساعدة لاعبين عالميين آخرين" مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين وتركيا لإيجاد نهج مشترك للأزمة ؛ ومنع الدوحة يعتمد "بشكل كبير جدا" على إيران.

    وكانت الأزمة بين حكومة دولة قطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر التي تتهم الدوحة بإثارة عدم الاستقرار والإرهاب جارية، قد بدأت منذ يونيو من العام الماضي عندما قطعت الدول الأربع العلاقات الدبلوماسية وفرضت حظرا صارما على قطر.

    واشار تقرير مركز أبحاث مركز برشلونة الاسباني للشؤون الدولية أن الاتحاد الأوروبي يمكنه إستخدام سياسة التجارة والاستثمار الذي بدأ الجانبان حوارا رسميا بشأنها منذ مايو 2017 كأداه لتسهيل التوصل الى اتفاق.

    وأضاف أن أن الشركات الفرنسية والألمانية تشارك اقتصاديا في دول مجلس التعاون الخليجي مع فرنسا أيضا "الحاضر بقوة" عسكريا مع قاعدة بحرية في أبو ظبي ".