Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
مجتمع - شخصيات
انجة لا يستبعد فتح حوار مع الاسد لو تم انتخابه رئيسا لتركيا
    انسامد - 28 مايو / ايار - لم يستبعد محرم انجة مرشح الحزب المعارض لحزب الرئيس التركي رجب طيب اردوجان في الانتخابات المبكرة المزمع اجراؤها في 24 يونيو القادم اعادة فتح حوار مع الرئيس السوري بشار الاسد في حال ما تم انتخابه رئيسا لتركيا.

    في حديث صحفي مع جريدة حريات قال لست متعاطفا او كارها للاسد ولكن ايا من كان الموجود علي رأس الدولة التركية لا يجب ان يتصرف بطريقة انفعالية مشيرا بذلك الي النهج الذي يتبعه اردوجان مؤخرا.

    اعلن حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة في تركيا، ترشيح محرم إنجة، النائب عن ولاية يالوفا، لخوض الانتخابات الرئاسية المبكرة المقررة الشهر المقبل في مواجهة الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان.

    وينتمي حزب الشعب الجمهوري إلى التيار العلماني اليساري، وشكله مصطفى كمال أتاتورك في عام 1923 ليكون أول حزب حاكم في تركيا الحديثة.

    ولم يسبق للحزب الحصول على نسبة أعلى من 25 في المئة من أصوات الناخبين في دولة ينتمي أغلبية سكانها إلى التيار المحافظ.