Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
سيارات - صناعة و أسواق
الاتحاد الأوروبي يحقق مع 3 شركات سيارات
تباطئت في طرح تقنيات صديقة للبيئة
    انسامد - 25 سبتمبر - ايلول - فتح الاتحاد الأوروبي تحقيقات مع شركات (بي إم دبليو) و(دايلمر) و(فولكسفاجن) الألمانية لصناعة السيارات للاشتباه لتعمد التباطؤ في تطوير وطرح تقنيات صديقة للبيئة، وذلك بعد مرور ثلاث سنوات من فضيحة "ديزل جيت".

    وقالت المفوضية الأوروبية - في بيان نقل راديو (فرنسا الدولي) اليوم مقتطفات منه - "إنها تفحص ما إذا كانت (بي إم دبليو) و(دايلمر) و(فولكسفاجن) قد اتفقت على عدم التنافس على تطوير ونشر أنظمة مهمة للحد من الانبعاثات الضارة من السيارات التي تعمل بالجازولين وسيارات تعمل بالديزل".

    يشار إلى أن الأضواء أصبحت مسلطة على (فولكسفاجن) وشركات أخرى عقب الكشف عن قيامها بالتلاعب بنتائج اختبارات الانبعاثات.

    وكان عملاق صناعة السيارات الألماني قد اعترف في سبتمبر 2015 بالغش في اختبارات انبعاثات العادم في 11 مليون مركبة حول العالم منذ عام 2009 في أكبر فضيحة تضرب الشركة، والتي أدت إلى انخفاض قيمتها السوقية بدرجة كبيرة وأجبرت رئيسها التنفيذي على الاستقالة، وألحقت أضرارا بصورة الشركةالعالمية .