Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

  • انسامد
  • الشبكة الاخبارية لوكالة الأنباء الايطالية أنسا
ANSAMed
موضة - مصممون
ملابس محتشمة وعصرية من المصممة نبيلة الناظر
    انسامد - 19 فبراير - في مجموعتها لشتاء 2018 قدمت المصممة نبيلة الناظر قطعاً محتشمة تناسب جميع السيدات باختلاف أعمارهن وأذواقهن، وسواء كانت السيدة محجبة، أو لا، ستجد إطلالتها في هذه المجموعة .

    تضمنت المجموعة الجديدة عدداً من القطع المميزة والأنيقة للمرأة العصرية.

    واجري موقع "سيدتي نت" حوارا مع المصممة نبيلة الناظر التي استعرضت فيه مجموعتها الجديدة.

    واشارت المصممة نبيلة الناظر الي ان المجموعة الجديدة عبارة عن قطع توربان للرأس، وعبايات مناسبة للسهرات والسفر وأوقات النهار، بالإضافة للبس الحشمة، والذي يتمثل في البلوزات الطويلة، كذلك تضمنت المجموعة قطعاً مناسبة للمرأة العملية والعاملة.

    واضافت " المجموعة بالفعل تحمل الكثير من الجديد والمفاجآت للمرأة، فجديد هذه المجموعة أنني أضفت لها قطع الجمبسوت "القطعة الواحدة"، وبرأيي هي قطعة مهمة جداً، ولابد من وجودها في خزانة ثياب كل سيدة؛ لأنها القطعة المسعفة، وخير منقذ لها في المناسبات التي لا تعرف ما ترتديه فيها، وهي بالفعل قطعة أنيقة بامتياز تحلي شكل الجسم، وتجعله أجمل، وتمنحه أناقة وبساطة في نفس الوقت".

    أما بالنسبة لجديد العبايات، فقد رجعت لاستخدام "الكريب"، الذي كان الأشخاص قديماً يستخدمونه مع بداية ظهور تصميم العباءات، ولكنه اليوم لم يعد رائجاً ضمن الموضة، فاستخدمت "كريباً يابانياً"، وليس "الكريب صالونة" القديم، ولكن له لمعة وفخامة "الكريب صالونة"، وفي نفس الوقت خامة باردة على الجسم، ولكنها ثقيلة أيضاً، والحقيقة أن نتيجة هذه العبايات كانت موفقة بالذات مع التطريز اليدوي البارز، الذي استخدمته، فأظهر القطع على شكل 3D، بالإضافة لعباءات بدون تطريز خفيفة وعملية ومناسبة للنهار وللمرأة العاملة وحتى لممارسة الرياضة.

    المرأة العاملة تبحث عن قطعة عملية وجميلة، وفي نفس الوقت بسعر غير مبالغ فيه، فصممت ضمن المجموعة قطعاً يومية بسيطة بدون تطريز، مما جعلها خفيفة ومريحة، وفي نفس الوقت كونها بدون تطريز، فذلك جعل سعرها مقبولاً ومناسباً، وفي متناول الجميع مع المحافظة على خامة جيدة وعملية، بالإضافة إلى أنني استخدمت خامة لا تحتاج إلى كي، فهي بطبيعتها "مكرمشة"، ولن تتطلب منها أكثر من غسلها وارتدائها فقط، وهذه ميزة جداً عملية تناسب ظروف واحتياجات المرأة العاملة، وتهمها بدرجة كبيرة.

    في هذه المجموعة، قدمت بلوزات طويلة على غير العادة تصل لنصف الساق، وذلك كنوع من التغيير عن بلوزات الركبة المعتادة، بالإضافة إلى أنها عملية، ويمكن ارتداؤها بأكثر من طريقة، فعلى عكس ما يظن الناس، إن ملابس الحشمة سهلة، خاصة في فصل الشتاء، ولكن الحقيقة أنها صعبة جداً، سواء في الصيف، أو الشتاء، لذلك حرصت على تقديم بلوزات يمكن ارتداء قميص أسفلها في الصيف، أو استبدالها ببلوزة شتوية صوفية خلال الشتاء.

    وتكمل المصممة نبيلة ناظر: "الواقع هو أن المرأة المحتشمة دائماً تعاني من صعوبة اختيار وإيجاد ملابس في الشتاء؛ لأن خياراتها تنحصر في الطويل والكوت متعدد الطبقات، وهذا الأسلوب غير مناسب لأوقات النهار، لذلك فهذه المجموعة من البلوزات عملية جداً لأوقات النهار والسفر أيضاً، بالإضافة إلى أنها متماشية مع كل فصول السنة مع قطع مكملة يمكن ارتداؤها تحت البلوزة، سواء بخامة خفيفة للصيف، أو ثقيلة للشتاء، وفي كلا الحالتين استخدمت نفس القطعة وبشكل أنيق ومرتب، أو كما يقال "يمكنها أن تحلل ثمن القطعة".

    وتضيف: "أحاول دائماً في أي مجموعة أقوم بتصميمها أن ألبي احتياجات المرأة بناء على احتياجاتي أنا الشخصية وما أحتاجه، سواء لوقت العمل والنهار، أو لوقت السفر والسهرات، وكل ما يناسب أوقات اليوم المختلفة، فأنا واحدة من نساء المجتمع، واحتياجاتنا ومتطلباتنا واحدة، وأعرف تماماً ما تحتاج إليه المرأة، وأحاول قدر الإمكان توفيره لها".

    وتختتم: "بالطبع، كان للتوربان أو عمامة الرأس نصيب في مجموعتي، وقد استخدمت ألواناً جديدة ومختلفة، وكذلك الخامات هذه المرة اختلفت عن الخامات التي أستخدمها عادة، والحمدلله لاقت استحسان عميلاتي، وناسبت التغيرات التي يحتجنها".